زار الشيخ عبد الناصر جبري وزير العدل أشرف ريفي، في مكتبه في الوزارة وعرض معه أخر الأوضاع على الساحتين الداخلية والخارجية.
وبعد اللقاء، أعلن جبري أن "اللقاء منسجما ومتوافقا على وجوب الحفاظ على النسيج الاجتماعي والوطني، لا سيما في هذه الظروف التي يعيشها لبنان والمنطق، كما كان هناك جولة أفق حول الأوضاع التي يمر بها لبنان والمنطقة".
وأوضح جبري أن "اللقاء تناول أيضاً ما حدث في الموصل، من أفعال إجرامية تخالف عقيدتنا وتخالف ديننا، وقد تناول هذا الإجرام شرائح إجتماعية متعددة ومتنوعة، وإتفقنا على التواصل الدائم، من أجل درء المفاسد، ودرء الأخطار التي تحيط بلبنان والمنطقة".